وَ اَنْ تَ حِلٌّۢ
حِلّ لَمْ بِهٰذَا
بِ هَا ذَلْ الْبَلَدِ
بَ لَدْ
وَ وَا لِ دِنْ وّ وَّ مَا
وَ مَا وَلَدَ
وَ لَدْ
لَ قَدْ خَلَقْنَا
خَ لَقْ نَلْ الْاِنْسَانَ
اِنْ سَا نَ فِیْ
فِىْ كَبَدٍ
كَ بَدْ
اَيَحْ سَ بُ اَنْ
اَلّ لَّنْ
لَنْ ىّ یَّقْدِرَ
يَقْ وِ رَ عَلَیْهِ
عَ لَىْ هِ اَحَدٌ
اَ حَدْ
ىَ قُوْ لُ اَهْلَكْتُ
اَهْ لَكْ تُ مَالًا
مَا لَلّ لُّبَدًا
لُ بَ دَا
اَيَحْ سَ بُ اَنْ
اَلّ لَّمْ
لَمْ یَرَهٗۤ
ىَ رَ هُوْٓ اَحَدٌ
اَحَدْ
اَلَمْ نَجْعَلْ
نَجْ عَلّ لَّهٗ
لَ هُوْ عَیْنَیْنِ
عَىْ نَىْ نْ
وَ لِ سَ نَنْ وّ وَّ شَفَتَیْنِ
وَ شَ فَ تَىْ نْ
وَ هَ دَىْ نَا هُنّ النَّجْدَیْنِ
نَجْ دَىْ نْ
فَ لَقْ اقْتَحَمَ
تَ حَ مَلْ الْعَقَبَةَؗۖ
عَ قَ بَهْ
وَ مَآ اَدْرٰىكَ
اَدْ رَاكَ مَا
مَلْ الْعَقَبَةُ
عَ قَ بَهْ