وَاِنّ نَ مِنْهُمْ
مِنْ هُمْ لَفَرِیْقًا
لَ فَ رِىْ قَنْ ىّ یَّلْوٗنَ
يَلْ وُوْ نَ اَلْسِنَتَهُمْ
اَلْ سِ نَ تَ هُمْ بِالْكِتٰبِ
بِلْ كِ تَا بِ لِتَحْسَبُوْهُ
لِ تَحْ سَ بُوْ هُ مِنَ
مِ نَلْ الْكِتٰبِ
كِ تَا بِ وَ مَا
وَ مَا هُوَ
هُ وَ مِنَ
مِ نَلْ الْكِتٰبِ ۚ
كِ تَآ بْ وَ یَقُوْلُوْنَ
وَ ىَ قُوْ لُوْ نَ هُوَ
هُ وَ مِنْ
مِنْ عِنْدِ
عِنْ دِلّ اللّٰهِ
لَا هِ وَ مَا
وَ مَا هُوَ
هُ وَ مِنْ
مِنْ عِنْدِ
عِنْ دِلّ اللّٰهِ ۚ
لَا هِ وَ یَقُوْلُوْنَ
وَ ىَ قُوْ لُوْ نَ عَلَی
عَ لَلّ اللّٰهِ
لَا هِلْ الْكَذِبَ
كَ ذِ بَ وَ هُمْ
وَ هُمْ یَعْلَمُوْنَ
يَعْ لَ مُوْٓ نْ